9496_afp-streep_small.jpg" />
قسم 3/10
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قسم 3/10

منتدى كل العباقرة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فيلم يرشح للأوسكار

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
hajar
المشرفون
المشرفون
hajar


عدد الرسائل : 183
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 05/12/2008

فيلم يرشح للأوسكار Empty
مُساهمةموضوع: فيلم يرشح للأوسكار   فيلم يرشح للأوسكار I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 16, 2008 7:11 am

فيلم يرشح للأوسكار 89496_afp-streep_small

فيلمها الأخير Doubt قد يحصد لها الأوسكار
ميريل ستريب... كسرت الحواجز كلها!
هوليوود - رايتشل أبرامويتز
تعشق ميريل ستريب إخبار الآخرين عن تعلمها أداء دور الملك. تعود تلك الحادثة إلى سنواتها في كلية التمثيل التابعة لجامعة يال. سأل المدرّس آنذاك الطلاب أن يخبروه كيف يجسدون شخصية الملك، فقال البعض: {نتكلم بأسلوب آمر حازم}، في حين ذكر البعض الآخر: {نتحدث بصوت عميق}، لكن المدرّس أجابهم: {خطأ. تنجحون في أداء دور الملك عندما يسكت الجميع ما إن تدخلوا الغرفة، ويتبدل الجو بأكمله. لذلك يعتمد نجاحكم في أداء هذه الشخصية على الجميع}.

يصعب عليك نسيان هذه القصة بعد لقائك ستريب، تلك الملكة المتربعة على عرش الأفلام الأميركية. عاشت ستريب خلال السنوات القليلة الماضية نهضة كبيرة في مسيرتها المهنية، على الرغم من أنها في التاسعة والخمسين من عمرها، وهذا إنجاز نادر. ففي عالم هوليوود الحديث، وحدهما روبرت دي نيرو وكلينت إيستوود تمتعا بهذا النوع من النهضة المهنية وأديا أدواراً أحبها الجمهور على الرغم من تقدمهما في السن. نُشدد على واقع أنهما ممثلان، لأن حياة الممثلة المهنية غالباً ما تُعتبر منتهية بعد سن الأربعين.

اليوم، بعد مرور نحو 30 سنة على استحواذها على إعجاب الجمهور وحبه، نجحت هذه الممثلة، الحائزة جائزتي أوسكار، في ترسيخ مكانتها في قلوب المشاهدين بعودتها كرئيسة تحرير شريرة وإنما سريعة العطب تسيطر على عالم الموضة في The Devil Wears Prada، ومن ثم كأم متوحدة تنشد أغنية Dancing Queen لفريق ABBA في الفيلم الغنائي Mamma Mia، الذي حصد ما يُقارب الستمئة مليون دولار حول العالم.

أما فيلمها للعام 2009، Julie & Julia، فاستقطب الكثير من الاهتمام. يجمع هذا الفيلم، الذي أخرجته نورا أفرون، بين هوس سكرتيرة مؤقتة (آني آدمز) بالطاهية جوليا تشيلد (ستريب) وما واجهته تشيلد خلال إقامتها في باريس في أربعينيات القرن الماضي وخمسيناته. تقول ستريب إن تجسيدها دور تشيلد تكريم لوالدتها، التي ماتت في العام 2001 وكانت تشبه هذه الشخصية إلى حد بعيد. «لسبب ما، حددت تلك النساء العظيمات هويتهن منذ البداية، وهن مرتاحات إلى خيارهن هذا، حتى إنهن يُشعرن الجميع بالطمأنينة. يمكننا أن نعيش دهراً بفضل الطاقة التي يولدنها. كانت أمي تتمتع بطاقة ونور عجيبين، حتى إن الغرفة كانت تضيء عندما تدخلها، وهذا أيضاً ما تنعم به جوليا».

أوساط هوليوود

لا شك في أن ستريب تشعّ هي أيضاً طاقة ونوراً، عندما ترغب في ذلك، لكنها تتوخى راهناً إظهار هذه الصفات، نظراً إلى الاهتمام المفرط الذي يحظى به نجوم عالم التمثيل في الوقت الحالي.

بعد ظهر أحد الأيام، كانت ستريب تحاول التوفيق بين المقابلات التي تجريها وجلسات تصوير فيلمها الجديد Doubt، الذي بدأ عرضه حديثاً ويصور صراعاً بين راهبة (ستريب) وكاهن محبوب (فيليب سيمور هوفمان) تشتبه بأنه يتحرش بطالب، مع أنها لا تملك أي أدلة واضحة.

يبدو لك للوهلة الأولى أن ستريب ترزح تحت عبء موجة ترويج الممثلين لأفلامهم التي اجتاحت أخيراً عالم السينما، خصوصاً الأفلام التي يُحتمل أن تفوز بجوائز أوسكار مثل Doubt. لا يُضطر الممثلون إلى الترويج شخصياً لهذه الأفلام بين الناس فحسب، بل بين أعضاء النقابات والأكاديميات في الولايات المتحدة أيضاً. على الرغم من ذلك، تراها تشارك في هذه الحملة بنشاط، معتمدة على محزون لا ينضب من التعاطف والذكاء والبهجة والتواضع المدروس.

ترتدي ستريب سروالاً من الجينز وقميصاً أخضر فضفاضاً تزينه خرزات خشبية كبيرة، تتحسسها بأصابعها عندما تتوقف عن وضع شعرها الأشقر الرقيق وراء أذنيها. تضع نظارات ضخمة تعجز عن إخفاء بريق بشرتها وخديها البارزين والخطوط الدقيقة حول عينيها. يبدو أن ستريب لا تخوض حرباً ضروساً ضد الطبيعة والجاذبية والغذاء.

لا شك في أن هذه الممثلة، التي تعيش في كونيتيكيت ونيويورك، فرحت بتجدد مسيرتها المهنية غير المتوقع، على حد تعبيرها، فهي لا تدري كيف حققت هذه النجاحات. تقول ستريب: «لا أخطط لأي أمر. أجلس في المنزل وأنتظر رنين الهاتف. أظن أن الفرص التي حظيت بها ترتبط بطرق اتخاذ القرارات في هوليوود، وهي طرق لا أفهمها، أكثر من ارتباطها بي».

لكنها تشير إلى أن ثلاثة من أفلامها الأربعة الأخيرة (بما فيها فيلمها المقبل من إخراج نانسي مايرز) أخرجتها نساء. كذلك حظي فيلما The Devil Wears Prada وMamma Mia بدعم منتجين ومنتجين تنفيذيين نساء. تذكر ستريب: «دعمت دونا لانغلي (مديرة الإنتاج) تصوير Mamma Miaفي شركة Universal، بعدما رفض الجميع إنتاجه. علّق الرجال الأذكياء آمالهم على Hellboy، متوقعين أن يحقق أرباحاً تكفي حتى نهاية السنة. لكن فيلم Mamma Mia يدعم راهناً هذه الأفلام التي لم تواجه أي رفض عند إنتاجها. علاوة على ذلك، لا تتجاوز ميزانيتنا بأكملها الميزانية المخصصة لديكور فيلم Hellboy».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد الرسائل : 355
العمر : 29
تاريخ التسجيل : 04/12/2008

فيلم يرشح للأوسكار Empty
مُساهمةموضوع: رد: فيلم يرشح للأوسكار   فيلم يرشح للأوسكار I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 16, 2008 7:16 am

شكرا يا مثابرة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://talta10.yoo7.com
 
فيلم يرشح للأوسكار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قسم 3/10 :: الفن والسينما :: السينما العالمية-
انتقل الى: